: أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة: هل لا بد من المبادرة بالعمرة بعد وصول مكة ، أم إذا كان الإنسان متعبا ، وأراد أن ينام ويستريح قليلا ،فهل عليه في ذلك شيء؟
الإجابة
لا ما عليه شيء كونه يؤدي العمرة وهو نشيط بعد راحة أحسن من كونه يؤديها وهو متعب لكن يبقى على إحرامه ما يفعل شيء من محظورات الإحرام يبقى على إحرامه إلى أن يؤدي العمرة كونه يستريح هذا أفضل من كونه يطوف وهو متعب نعم.